"زيوت الهاشمي الطبيعية تحرر سيدة وهرانية من سجن الصدفية"
صفحة 1 من اصل 1
"زيوت الهاشمي الطبيعية تحرر سيدة وهرانية من سجن الصدفية"
"زيوت الهاشمي الطبيعية تحرر سيدة وهرانية من سجن الصدفية"
أحيانا تصادفنا الأحداث بدون أي سابق انذار و يلم بنا الألم بدون سؤال، كم من متوجع فوق الثرى ينادي ربه ، و كم من مصيبة تنزع الابتسامة من ثغر المرء ليأتي القدر على جناح السرعة و يختار من يشاء و السيدة الستينية فاطمة كانت إحدى المختارات فقدم لها ما عليه و ما يخبئ لها..؟؟
في كل مرة كانت تجمع أولادها بحولها لتقص عليهم قصصها الجميلة و تحدثهم عما قامت به في الماضي، وفي يوم من الأيام وكعادتها.. تحكي.. و تضحك..
حتى تسمع آذان المغرب،لتقوم السيدة بادني لتقدم ما عليها من عبادة للرحمن ، و ما توشك تنهض حتى تشعر ببرد شديد و بدل أن تتوجه للسجادة ،توجهت نحو الوسادة لتسند رأسها و تطلب من أبنائها أن يغطوها ..حمى كبيرة اشتعلت بجسدها ...تغمض عيناها وتغط في النوم ..تصحو ..تنظر لنفسها ..ما هذه الحكة التي سلطت علي..؟؟و ما هذه الحمرة التي اجتاحت فريستي ؟؟
و لأنها لا تدرك ما حل بها، راحت تسأل الناس فنصحها أحدهم بالذهاب لحمام طبيعي حتى تتخلص من هذا المشكل، تأخذ بالنصيحة وتزور هذا الأخير.. لتعود مثلما ذهبت..
هنا تقرر أن تحكم صوت عقلها بالذهاب للمختص الجلدي الذي أخبرها بأنها تعاني من "الصدفية" فوصف لها مجموعة من الأدوية التي تناولتها لمدة عشرين يوما لكن لم تغير في حالها شيئا فذهبت نحو العيادة و هناك كذلك قدموا لها مجموعة من الحبوب لكنها سرعان ما توقفت عن تناولها بمجرد أن علمت بأن لها تأثيرات غير مرغوب فيها على الكبد.
تعبت الأم فاطمة من التجوال بين المختصين و المستشفيات فقررت تغيير الوجهة نحو الأطباء الأوروبيين لكن لسوء حظها لم تتحصل على التأشيرة للذهاب لفرنسا للعلاج لكن استطاعت أن تحصل على الدواء من هناك عن طريق قريب لها وهنا تحسن وضعها قليلا لكن دوام الحال من المحال فمجرد أن توقف استعمال تلك المراهم حتى تعود تلك الالتهابات لجلدها و تستفحل في كامل جسدها.
بقيت السيدة الوهرانية على ذلك الحال مدة طويلة تتخبط بين قضبان المرض.. إلى أن حل الفرج من حيث لم تكن تتوقع فلقد كان لها ابن أخت دائم التفكير بالحالة التي وصلت إليها خالته فقرر مساعدتها و عرض عليها فكرة العلاج باستعمال منتجات الهاشمي الطبيعية فوافقت على الفور وتواصلت مع المركز الواقع مقره بولاية وهران الحالمة و تمكنت من الحصول على أول منتج لها المكون من الأعشاب الطبيعية و الزيوت و عسل النحل الأصلي و ما إن باشرت في استعمالهم حتى شعرت بتحسن نفسي و جسدي فقررت المواصلة و جلبت المكمل الثاني و كذا الثالث الذي قضى على ذلك الداء المزمن –الصدفية- نهائيا و بدون رجعة و للتأكد أكثر من شفاءها أجرت تحاليل أخرى أثبتت هي الأخرى تخلصها التام من المرض و أعراضه و ليس هذا و فقط بل و خلصتها تلك المنتجات كذلك من الربو الذي كانت تعاني منه سابقا ولمدة عشر سنوات. السيدة فاطمة بادني هي اليوم تنعم بصحة جيدة وسط عائلتها الصغيرة و الكبيرةو تدعو للشيخ محمد الهاشمي بدوام النجاح و التوفيق كما دعت جميع المرضى للتوجه نحو مراكز الهاشمي للأعشاب الطبيعية من اجل الاستفادة من تلك المنتجات الطبيعية التي تقدمها.
أحيانا تصادفنا الأحداث بدون أي سابق انذار و يلم بنا الألم بدون سؤال، كم من متوجع فوق الثرى ينادي ربه ، و كم من مصيبة تنزع الابتسامة من ثغر المرء ليأتي القدر على جناح السرعة و يختار من يشاء و السيدة الستينية فاطمة كانت إحدى المختارات فقدم لها ما عليه و ما يخبئ لها..؟؟
في كل مرة كانت تجمع أولادها بحولها لتقص عليهم قصصها الجميلة و تحدثهم عما قامت به في الماضي، وفي يوم من الأيام وكعادتها.. تحكي.. و تضحك..
حتى تسمع آذان المغرب،لتقوم السيدة بادني لتقدم ما عليها من عبادة للرحمن ، و ما توشك تنهض حتى تشعر ببرد شديد و بدل أن تتوجه للسجادة ،توجهت نحو الوسادة لتسند رأسها و تطلب من أبنائها أن يغطوها ..حمى كبيرة اشتعلت بجسدها ...تغمض عيناها وتغط في النوم ..تصحو ..تنظر لنفسها ..ما هذه الحكة التي سلطت علي..؟؟و ما هذه الحمرة التي اجتاحت فريستي ؟؟
و لأنها لا تدرك ما حل بها، راحت تسأل الناس فنصحها أحدهم بالذهاب لحمام طبيعي حتى تتخلص من هذا المشكل، تأخذ بالنصيحة وتزور هذا الأخير.. لتعود مثلما ذهبت..
هنا تقرر أن تحكم صوت عقلها بالذهاب للمختص الجلدي الذي أخبرها بأنها تعاني من "الصدفية" فوصف لها مجموعة من الأدوية التي تناولتها لمدة عشرين يوما لكن لم تغير في حالها شيئا فذهبت نحو العيادة و هناك كذلك قدموا لها مجموعة من الحبوب لكنها سرعان ما توقفت عن تناولها بمجرد أن علمت بأن لها تأثيرات غير مرغوب فيها على الكبد.
تعبت الأم فاطمة من التجوال بين المختصين و المستشفيات فقررت تغيير الوجهة نحو الأطباء الأوروبيين لكن لسوء حظها لم تتحصل على التأشيرة للذهاب لفرنسا للعلاج لكن استطاعت أن تحصل على الدواء من هناك عن طريق قريب لها وهنا تحسن وضعها قليلا لكن دوام الحال من المحال فمجرد أن توقف استعمال تلك المراهم حتى تعود تلك الالتهابات لجلدها و تستفحل في كامل جسدها.
بقيت السيدة الوهرانية على ذلك الحال مدة طويلة تتخبط بين قضبان المرض.. إلى أن حل الفرج من حيث لم تكن تتوقع فلقد كان لها ابن أخت دائم التفكير بالحالة التي وصلت إليها خالته فقرر مساعدتها و عرض عليها فكرة العلاج باستعمال منتجات الهاشمي الطبيعية فوافقت على الفور وتواصلت مع المركز الواقع مقره بولاية وهران الحالمة و تمكنت من الحصول على أول منتج لها المكون من الأعشاب الطبيعية و الزيوت و عسل النحل الأصلي و ما إن باشرت في استعمالهم حتى شعرت بتحسن نفسي و جسدي فقررت المواصلة و جلبت المكمل الثاني و كذا الثالث الذي قضى على ذلك الداء المزمن –الصدفية- نهائيا و بدون رجعة و للتأكد أكثر من شفاءها أجرت تحاليل أخرى أثبتت هي الأخرى تخلصها التام من المرض و أعراضه و ليس هذا و فقط بل و خلصتها تلك المنتجات كذلك من الربو الذي كانت تعاني منه سابقا ولمدة عشر سنوات. السيدة فاطمة بادني هي اليوم تنعم بصحة جيدة وسط عائلتها الصغيرة و الكبيرةو تدعو للشيخ محمد الهاشمي بدوام النجاح و التوفيق كما دعت جميع المرضى للتوجه نحو مراكز الهاشمي للأعشاب الطبيعية من اجل الاستفادة من تلك المنتجات الطبيعية التي تقدمها.
ربيع الحياة- عدد المساهمات : 2
نقاط : 3984
تاريخ التسجيل : 24/12/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى